Not known Facts About الأغذية المصنعة
Not known Facts About الأغذية المصنعة
Blog Article
الدهون: تشمل الدهون المشبعة، غير المشبعة، والدهون المتحولة التي تستخدم لتحسين القوام والنكهة.
قليلة الألياف: تُعدّ الألياف القابلة للذوبان والتخمّر ذات فوائد صحيّة عديدة، إلّا أنّ مُعظم الأطعمة المُصنعة تفتقر لهذه الألياف، وذلك يعود إلى أنّها تُفقد أثناء عمليات التصنيع.
معالجة وتغليف الأطعمة تجعل منها أكثر ملائمة في تلبية احتياجات الحياة العصرية وعوائقها، عن طريق تقديم العديد من الخيارات التي تلبي احتياجات الأفراد، مثل الوجبات الجاهزة، والسلطات المغلفة، والفواكه والخضار المقطعة والمعلبة، حيث أنها تتطلب وقتا اقل في التحضير، أو يمكن تناولها بشكل فوري.
باتباع هذه النصائح، يمكنك تقليل استهلاك الأغذية المصنعة وتعزيز صحتك العامة.
ولمعرفة ما إذا كانت الأغذية المصنعة التي نتناولها مرتفعة المحتوى من الدهون، الدهون المشبعة، السكر والملح نستعرض هنا بعض النسب التي تبين الحدود الطبيعية لهذه المواد:
قليلة العناصر الغذائية: هناك الكثير من العناصر الغذائيّة الموجودة في الأطعمة الكاملة والتي لا يُمكن إيجادها في الأطعمة المُصنّعة، فكُلّما زاد تناوُل الشخص للأطعمة المُصنّعة قلّت العناصر الغذائيّة المُفيدة التي يحصل عليها من الطعام.
تحتوي الأطعمة المصنعة على نسبة عالية من الكربوهيدرات المكررة، والتي يمكن أن تسبب زيادة السكر نور الامارات في الدم ومستويات الأنسولين ارتفاعا سريعا.
ويجب عمل توعية للأطفال علي خطورة الأطعمة المصنعة،وما تجلبه من أمراض خطيرة.
التقدم التكنولوجي: تطور تقنيات الإنتاج الصناعي مثل التعليب و التجميد سمح بتطوير أغذية يمكن تخزينها لفترات طويلة دون أن تتلف، مما جعلها متاحة على مدار العام.
هل لتناول الشوكولاتة علاقة بظهور "حب الشباب"؟ صحة
يحتوي معظمها على القليل من الأطعمة الكاملة أو لا تحتوي على شيئ منها.تُعزز هذه الأطعمة من الإفراط في تناول الطعام وزيادة الوزن وقلة وارد العناصر الغذائية القيِّمة، مما يزيد من خطر مقاومة الأنسولين وربما اضطرابات أخرى (مثل داء الشريان التاجي، والاكتئاب، ومُتلازمة المعي المتهيج، والسرطان، وحتى الوفاة المبكرة).
الكاتشب: حيث إنّ الكيس الصغير من الكاتشب يحتوي على غرامين من السكّر تقريباً، ويُمكن استخدام ربّ الطماطم بدلاً منه.
بينها حرق السعرات وتحسين المزاج.. فوائد قد لا تتخيلها لرياضة الجولف صحة
هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت "أم الشاشات"؟ وهل يمكن أن نستغني عنها؟